التخطي إلى المحتوى
حساب الناجي الوحيد علي تيك توك 2027

في يوم استيقظ (خافيير) الرجل الإسباني من أحلام منرفزة ومغيظة، ووجد ذاته في سرير مشفى في فالنسيا بإسبانيا، عام 2027، ووجد ذاته بمفرده “أحدث رجل على قيد الحياة” تلك هي الفكرة التي يسعى إسباني لم يكشف عن هويته نقلها على يد صفحاته على تطبيقات تيك توك وانستجرام، أسفل اسم “الناجي المنفرد”.

وبين المشاهد المرئية التي تتناوب بين الشوارع والمؤسسات التجارية والشواطئ الفارغة، أن الواحد الذي أطلق على ذاته خافيير، يقوم بشكل متدرج ببناء الواقع الذي وجده في سنة 2027 على حاجز كلامه، إذ وجد جميع الأشياء خالي من الإنس تمامًا.

ما هي قصة الرجل الناجي

قصة الرجل الناجي يقول خافيير: “استيقظت وحدي في مستشفي في فالنسيا ولم أستطع تذكر اسمي أو من أين أتيت، فقررت الذهاب للخارج إلى الشارع ولم يكن ثمة أحد، جميع الأشياء يشبه عام 2021 غير أن الزمان الماضي والإلكترونيات تخبرني أننا في سنة 2027″، وفق موقع “نوتيكاس 7” الإسباني، وكشف الحساب أول مقطع مرئي له في 13 فبراير 2021.

وطوال محاولته العثور على عدد محدود من بقايا النشاط الآدمي في الحياة التي يعيشها، يستفيد خافيير من توفر الموارد، دون قيمة أو ثروة، حيث شارك المشجعين مقاطع مرئية وهو يركب أغلى أنواع المركبات والدرجات النارية، جميع الأشياء موضعه ولكن دون أي شخص.

ما هي حقيقة الرجل الناجي

ومن الملحوظ أن رواية “الانقراض الآدمي” بأكملها، والتي تجيء من واحد يساهم المحتوى من عام 2027 إلى عام 2021 ، لا تتناسب مع الكثير من مستخدمي الشبكة العنكبوتية، الذين يشككون في ما يرويه وينقسمون بخصوص ما يقدمه ذلك الرجل.

وانهالت الطلبات على خافيير للوقوف على حقيقة صحة حواره، أحدهم مناشدة منه إستيلاء على عربة شرطة أو التواجد في نطاق واحد من الأقسام وطلبات بالتصوير في مجالات كبرى، وأحدهم شكك في حكاية الرجل.

حساب الناجي الوحيد علي تيك توك

حساب الناجي الوحيد علي تيك توك، وطرح المتابعون اسئلة وفيرة لم تحدث الإجابة عليها، ومنها كيف تبقى آثار أرجل على الرمال على الشاطئ؟.. وكيف تبقى السفن على الماء إن لم يكن ثمة بشر؟ ولماذا المركبات نقية جدًا؟ ولماذا لم تتراكم الأتربة على الأسطح والسيارات والمحلات وتفسد الأغذية في ظرف عدم تواجد الإنس إلا أن الرجل لم يقتضي على أي منها.

تابعنا على جوجل نيوز

قم بمتابعة موقعنا على جوجل نيوز للحصول على اخر الاخبار والمشاركات والتحديثات ..

متابعة

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *