لنكن صادقين: نحن جميعًا نحب الألعاب ، وكلنا نقضي الكثير من الوقت في القيام بذلك، إنها ليست مجرد “جولة أخرى” ، على الرغم من بذلنا قصارى جهدنا لإقناع الجميع بأنها كذلك، وغني عن القول ، إن قضاء مثل هذه الكميات الضخمة من الوقت في لعب ألعاب الفيديو يمكن أن يكون له تأثير ضار جدًا على جسمك، دعونا نرى ما تفعله كل هذه الألعاب لصحتك!
1- زيادة خطر الإصابة بالسمنة.
هذا واضح جدًا، إذا كنت تقضي الكثير من الوقت جالسًا ، فلن تحصل على أي حرق للسعرات ،في حين أن هذا مهم إلى حد كبير.
2- الإدمان .
أعلم أنه ليس هيروين، و أننا لن نشهد بيع ألعاب الفيديو في السوق السوداء في أي وقت قريب، ولكن ألعاب الفيديو فعلاً لها تأثير إدماني وتجعلك تتجاهل الأجزاء الأكثر أهمية في حياتك .
3- مشاكل العيون.
لدهشة الجميع ، فإن النظر إلى شاشة الكمبيوتر لساعات متتالية يمكن أن يضر بصرك، ويسبب الصداع أحياناً.
4-مشاكل أسفل الظهر.
لا يمكنني التأكيد على هذا بما فيه الكفاية ، ولكن إذا كنت ستلعب لفترات طويلة من الوقت ، احصل على كرسي مريح ، ولكن عقودًا من الألعاب يمكن أن تؤدي إلى تلف أسفل ظهرك والعمود الفقري.
5-إجهاد الأصابع والأعصاب.
هو الاسم الذي نطلقه على إصابات الإجهاد التي يمكن أن يتعرض لها الأشخاص من استخدام جهاز التحكم لفترة طويلة، نظرًا لأن وحدة التحكم عبارة عن تكرار عالي بشكل أساسي لـ 5-6 حركات مختلفة ، فقد يؤدي ذلك إلى وضع ضغط كبير على إبهامك وأصابعك ومرفقيك ومعصميك حسب أسلوب اللعب الخاص بك.
6- خطر تجلط الدم.
كل شيء ممتع حتي تبدأ مخاطره، وجلسات الألعاب المتكررة التي تستمر لفترة طويلة جدًا يمكن أن تجعل دمك يبدأ في التجلط بسبب طول مدة الجلوس، في هذه المرحلة ، تخاطر حرفياً بحياتك من خلال لعب ألعاب الفيديو وحدوث تجلطات الدم التي يمكن أن تقتلك بمرور الوقت.
7- الإنهاك.
ارفع يدك إذا كنت قد نمت في وقت متأخر كثيرًا عما كنت تنوي لأنك قضيت معظم الليل في اللعب، يمكن أن يكون للإرهاق بعض أسوأ الآثار طويلة المدى على جسمك ، لذا تأكد من عدم جعل هذه عادة يومية، يمكن أن يؤدي حرمان نفسك من النوم إلى عدة مشاكل.
8- التباعد الإجتماعي
.
بدء الإنشغال بالألعاب الفيديو يزيد من الرغبة بقضاء الوقت وحيداً للعب براحة وبدون ضوضاء، والنفور من التجمعات.
تابعنا على جوجل نيوز
التعليقات