التخطي إلى المحتوى
دافيد فيا المارافيا لاعب المعجزة

 

شخصياً !  رأيت فيه النسخة الأكثر تطوراً من أي جناح في جيله، والنسخة الأكثر كمالاً من أي مهاجم في جيله! كان فتاك داخل أو خارج “البوكس” ! أتذكّر جيدًا ذاك اليوم الذي عرفت فيه المارافيا، مرتديًا قميص سرقسطة، في نهائي كأس إسبانيا 2004. الذي فاز به الفريق الأرغوني بعد تغلبه على ريال مدريد في الفينال بنتيجة 3-2. دافيد فيا سجل الهدف الثاني، لكنّ فرحته وهو يركض خلف “غاليتي” مسجّل هدف الفوز في الأشواط الإضافية، كانت مميزة.

هذا الحبّ دافيد فيا

انتقل لبغض شديد بعد انتقاله لفالنسيا. الرجل كان قاسيًا على فيكتور فالديس، كان يتقن افتراس شباك البارسا بشكل مرعب بغضاء، تحولت لوله مع أول مباراة يلعبها الكواخي بالقميص الأزرق والأحمر.

ثنائيته ليلة الخماسية الشهيرة

الهدف الثالث في نهائي دوري الأبطال، هدفه في مرمى كاسياس بالسوبر الإسباني، وختامًا بهدف الريمونتادا ضد ميلان 2013. فيّا، عضو من نخبة جيل الأستاذة.. كان الحاسم الذي ترجم جمال الكرة إلى نتائج في حقبة إسبانيا “الكامبيون ديل موندو” 

ودايفيد فيــــــاااع.. بصوت رؤوف خليف لا تزال تداعب مخيلتي.

يوم أمس 3 من ديسمبر وقبل 39 سنة من اليوم ولد الكواخي ” دافيد فيا” والباقي تاريخ! 

هابي بيرث داي دايفيد. “فيليز كومبليانوس” سينيور فيا.

 موتشاس جراسياس كواخي.

دافيد فيا  اعتزل اللعب دولياً بعد مونديال 2014 و يعتبر الهداف التاريخي لمنتخب إسبانيا.

اتمنا ان يكون قد أفادكم هذا المقال مع تحيات موقع ترويسة الاخباري.

تابعنا على جوجل نيوز

قم بمتابعة موقعنا على جوجل نيوز للحصول على اخر الاخبار والمشاركات والتحديثات ..

متابعة

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *