ألعاب القوى للبنات صنفت ألعاب القوى انها أقدم الأشكال المنتظمة للرياضة مع مرور الوقت أصبحت أكثر الرياضات انتشارا دوليا، تشارك جميع الدول في العالم في نوع محدد من أنواع الألعاب والمنافسات، كل 4 سنوات ترسل الدول مجموعة من النساء والرجال للألعاب الأولمبية وبطولة العالم في سباق ألعاب القوى ( رياضة الجري، ألعاب القفز والرمي، سباق الماراثون، والمسافات الطويلة).
ألعاب القوى للبنات
في بداية عام 1829 ق.م ايرلندا ضمت عدة اشكال من السباقات والعاب الميدان، وبدأت بالرجال فقط للمشاهدين ولاعبين، الا أن بدأت السيدات اليونانيات بممارسة وتشكيل ألعاب القوى، فى بداء عام 1154 في انجلترا، انشأت أماكن خاصة لممارسة ألعاب القوى لندن وحضرت بعد ذلك من الملك إدوارد الثالث في عام 1300, وعادت تفعيلها في زمن هنري الثامن، وفي بداية القرن 19 انتشرت في كثير من البلاد، في أواخر القرن 19 في عام 1890 أصبحت رياضة دولية.
ألعاب القوى للسيدات
في أواخر القرن الماضي زادت عدد الفعاليات العالمية الخاصة بالفتيات والنساء بما فيها فعاليات الرياضة، باريس استضافت نوع جديد من هذه الفعاليات حيث نظم سباق لمسافة 300 متر للسيدات، وشارك 250 لاعب، انتهت المسابقة تصفية نهائية عظيمة، والهدف منه مشاهدة السيدات لبعضهن، وكان يوجد عدد من الشخصيات المهمة والصحفيين لحضور هذه الفعالية.
البداية لألعاب القوى كانت للرجال، في وقت لاحق اقترح إدراج السيدات في هذه النوادي، ولفترة محددة من الزمن استبعدوا السيدات حتى ظهرت أليس ملايات، الناهضة بمؤسسة للاتحاد النسائي الرياضية، والهيئات الرياضية النسائية في فرنسا 1917 وشكلت 3 أندية.
في نهاية المقال تعرفنا على ألعاب القوى للسيدات، وبعض المعلومات عن هذه الرياضة، والبطولات التي كانت دور لتشجيع السيدات للاتجاه لألعاب القوي، والتشجيع على خوض العديد من السباقات، قدمنا تاريخ هذه الألعاب العظيمة.
تابعنا على جوجل نيوز
التعليقات